كتبت صحيفة "تلغراف" أنه على الرغم من دعم وزارة الداخلية البريطانية لإدراج الحرس الثوري الإيراني في قائمة الجماعات الإرهابية، فإن دبلوماسيي حكومة جو بايدن يضغطون على حكومة لندن لعدم القيام بذلك.
وبحسب تقرير تلغراف فإن أميركا تقول إن هذا العمل سيضعف الدور الدبلوماسي.