البرلماني الإيراني محمد حسن آصفري، عضو لجنة تقصي الحقائق التي أعلن النظام عن تشكيلها لمعرفة أسباب تسمم تلميذات المدارس، قال إن "الأجهزة الأمنية لم تستطع معرفة أسباب تسمم التلميذات، كما أن وزارة الصحة لم تطلع لجنة تقصي الحقائق على طبيعة المادة السامة بشكل دقيق".