زعم المساعد الأمني لوزارة الداخلية الإيرانية، مجيد مير أحمدي، إن حالات التسمم الجديدة هي نتيجة لـ"تمارض وشيطنة تلاميذ المدارس" بهدف تعطيل الدروس وعدم المشاركة في الصفوف. يذكر أن آلاف التلاميذ، لاسيما البنات، تعرضوا لهذه الهجمات وتم تسجيل وفاة واحدة حتى الآن.