البرلماني السابق علي مطهري لفت إلى أن قضية فاغنر تعتبر إنذارا للتيار ذي التوجه الروسي في إيران، حيث تؤكد هذه الأحداث ضرورة أن لا يستمر هذا التيار (التيار الحاكم) في رهن مصالح الشعب الإيراني بروسيا وأن يتراجع عن الموقف من الحرب في أوكرانيا لأن روسيا ليست محلا للثقة.