كتبت صفحة الناشطة الحقوقية المسجونة، نرجس محمدي على إنستغرام، أنه تم استدعاؤها إلى نيابة أمن سجن إيفين لقضية خامسة خلال الأشهر الستة الماضية بسبب أنشطتها في السجن بشكوى من وزارة الاستخبارات الإيرانية. وقالت الناشطة: "النظام لا يستطيع إجباري على التزام الصمت بفتح قضية جديدة".