في خضم تحقيق مكتب التحقيقات الفيدرالي في سوء الاستخدام المحتمل لمعلومات سرية من قبل روبرت مالي، تم حذف اسمه وصورته من حساب "تويتر" للممثل الأميركي الخاص لشؤون إيران، واستبداله بصورة واسم نائبه أبرام بالي. كما تم حذف السيرة الذاتية لمالي من موقع الممثل الخاص على الإنترنت.