صحيفة "جوان" المقربة من الحرس الثوري الإيراني، كتبت على صفحتها الأولى: "انتظروا اتفاقا أوسع" مع واشنطن. واستندت الصحيفة إلى بعض المصادر التي قالت إن الاتفاق الأخير الذي أعلن عنه هو جزء من اتفاق أوسع لم يتم الإعلان عنه بعد ولا علاقة له بالاتفاق النووي.