حساب الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي على "انستغرام" يشارك منشورا بالرغم من أن السلطات الإيرانية قد حظرت التطبيق منذ انتفاضة العام الماضي. وعند تبرير هذا الإجراء يقول المسؤولون في إيران إنهم يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعي من أجل مصلحة البلد، بالرغم من حرمان المواطنين منها.