فاطمة حيدري، شقيقة أحد ضحايا الاحتجاجات في إيران، قالت إن قوات الأمن وبعد مهاجمة منزلهم اعتقلت أباها وإخوتها، وأن السلطات "تحتجزهم حتى يعترفوا بأن قوات الأمن لم تقم بالاعتداء عليهم. أوقفوا أخي المصاب في وجهه لكي يقول أمام الكاميرات إنه لم يتعرض للضرب!".