وصف علي الخميني، حفيد المرشد الإيراني الأول "روح الله الخميني"، الوضع في المنطقة بأنه "بالغ الحساسية"، في إشارة إلى سقوط نظام بشار الأسد في سوريا. وقال: "في الظروف الحالية، أي سياسة أو إجراء أو قانون يؤدي إلى تعميق الانقسامات الاجتماعية هو أمر مريب ومرفوض".